نتائج البحث: تنور الكتابة
حملت مجموعة الشاعرة التونسية سنيا الفرجاني عنوان "الـ 45 بتوقيت أبي"، متضمنةً 51 نصًا تبدأ ليس بـ"إهداء" إنما بـ"مفتتح شعري" يمهد لتجاوز عتبات الكتاب الأولى، بعد عتبة رئيسة، تمثلت في عنوان مختلف لمجموعة تأتي نصوصها مثل رعد يضرب في الأعالي.
يشدد الروائي العراقي، وحيد أبو الجول، في هذا الحوار، على أن "الكاتب ملزم بأن يستمر في الكتابة كل يوم، حتى لو كانت بضع كلمات، كي لا يجفّ نهر مخيلته"، مشيرًا إلى أن شغفه في سرد التفاصيل الدقيقة، يستهويه كثيرًا.
بمجرد أن وصلنا، ترك بوشكين سلاحه الفردي، وتقدم نحونا. لم يستمر صمت الشاعر طويلًا، إذ سرعان ما أخبرنا عن سبب وجوده في هذا المعسكر: هنا يستعيد قدامى المحاربين قواهم، ثأرًا لخسائر قديمة أصابتهم في الصميم يوم كانوا على الأرض.
لم تمضِ دقائقٌ، حتى أطل الشاعرُ ريلكه، وهو يحمل كتابًا كبيرًا كالأطلس.صافحنا بحرارة، ثم جلس على كرسيّ خاص به. سَألنا إن كانت رحلتنا سَلِسَةً من دون متاعب في جيب (الروتيرا)، فكان ردّنا بالإيجاب.
يذهبُ الشاعر والمترجم اللبناني محمد ناصر الدين بعيدًا عبر قصائده إلى عالم الشعر الرحب في ديوانه الجديد "أقفاص تبحث عن عصافير"، وهو مجموعته السابعة. هنا حوار معه للالتفات إلى تجربته الشعرية والحديث حول ديوانه الجديد.
واقع النشر والكتاب في الجزائر تراجيكوميديا حقيقية في نظر معظم المثقفين والناشرين والصحافيين الثقافيين الذين قبلوا الرد على أسئلة "ضفة ثالثة"، خلافا لآخرين يرون أن التعددية السياسية قد سمحت بإحداث نقلة نوعية في هذا المجال
يعتبر المفكر والكاتب البحريني الدكتور حسن مدن، من أهم وجوه الثقافة البحرينية والخليجية، الأكثر نشاطا وحضورا في المشهدين الثقافي والإعلامي. يكتب وجهة نظره في الصحافة البحرينية والخليجية، ويعلق على الأحداث السياسية والاجتماعية بعمق، يجعله يتحرك ضمن مشغل الفكر اليومي.